وأكدت الدكتورة أهمية استذكار هذا اليوم لما فيه من دلالات للطبقة العمالية الكادحة في عيدهم العالمي ، كما ونشيد بحجم التضحيات الكبيرة التي قدموها لبناء البلد ، سيمـا وأنهم يمتلكون طاقات كفوءة كانت ولازالت شعلة وهاجة تنير طريق الأجيال القادمة في صناعة الحياة بأيديهم البيضاء وعملهم المخلص من أجل كسب لقمة العيش الكريمة وبناء بلدهم الحبيب العراق .
أ.م.د تيسير عبد الإله الحسيني عميد كلية التربية للعلوم الصرفة بجامعة المثنى